|
قـال المعنـى فـي الداجـي فقـد رشـدهقاسـى شدايـد وغيظـه بالحمـق مكظـوم |
لاعتـم الليـل بوراضـي يـجـر قـهـدهساعه تقلـب علـى جنبـي وساعـه قـوم |
يالله عسا اللطـف لـي مـن واسـع المـدهضنـي ومشكـاي لـك يـاحـي ياقـيـوم |
ذبتنـي اشـواق مـن ذي قـد فـرق خـدهوفـي جبينـه كتـاب الفارسـي مـرسـوم |
اهيف ترف لـه شـرف مايختلـف وعـدهوالغـره الباهـي مثـل القمـر iمقـسـوم |
وتقـول كفلـت شبـك لاقـد نسـع جعـدهيغذاه بلمسـك والعطـر الشـذي المشمـوم |
واعيـان حـور الحـدق تقتـل بـلا هـدهكل من نظر لمحت اعيانه ضـوى مغـروم |
والخشم منصوب كأنـه سيـف فـي غمـدهوالعـذب بيـن الثنايـا يشفـي المسـقـوم |
وكعوب حفّـل كمـا الرمـان فـي وهـدهوالصـدر ميـدان للظمّـر تجـي زمـزوم |
والبطن طاقه حريـر اخضـر مـن الكـدهاصلي من العال جاء من مصر وارض الروم |
الخصـر كأنـه لبـو يـدرج علـى الجـدهوتقـول ثعبـان ذي هـو بالحمـه مسمـوم |
والعجـز مركـب منـول لاقــدا جــدهخـاض القـلازم وبحـر الهنـد والفـيـوم |
في خنـه الخمـر يسكـر مـن بلـغ عنـدهافيـون مفنـون فيـه الـطـب للمحـمـوم |
سيقـان فيهـا الهلـب شـده قفـاء iiشـدهواقـدام لاديعـوا وداي ضـوى مـرحـوم |
ياهركلـي يارضـي ياخيـل فـي iقـنـدهيافايـق الغـيـد ياخـرعـوب يامهـضـوم |
سالك بخير الـوراء عبـدك يصـل قصـدهعالباب واقف ولا هو فـي الهـوى مليـوم |
القصـد قـصـده ولا بايختـلـف وعــدهمازال عـاد النسـم يجـري فـي الحلقـوم |
انــه يـبـاء مــال بالعطـيـه لايــدهبعطيه جـاوه ومسقـط والحبـش والـروم |
وارض الاروبـه وباريـس الـذي ســدهواراض مـدراس ذي فيهـا خزيـن القـوم |
والصيـن والشيـن والبصـره مـع صعـدهوالهند والسند هـو والشحـر ذي iiمحكـوم |
والفيـن ميـزر جـرامـل ذي لـهـا ردهوالفين ميـزر جرامـل عالمقـص محكـوم |
هـذا فــي المـهـر والتـقـدوم بـامـدهالاف واكـرور مـن جنـه الذهبiمختـوم |
وقهـوة الخـال يوخـذ عطـفـة الجـعـدهوارض الكثيري ويوخـذ صـاط باكرشـوم |
هـذه مـلاكـه وبلـقـي فوقـهـا يــدهوالناس في خدمته راضـي وحـد محتـوم |
وانـه يبـاء السيـد بوراضـي يقـع عبـدهباسير في الامر من تحت الطلـب محكـوم |
والختـم صلـوا علـى مـن لانبـي بعـدهصلاه تغشى ضريـح الهاشمـي المعصـوم |
والال والصحـب والنوريـن مـن بـعـدهوعمر وبوبكر عنـدي فـي العـدد ملـزوم |
والرابـع الشهـم لـي سيفـه روى حــدهواهل المدينه ومن هاجر معـه فـي القـوم |
|