حين يخف الخطى على قدميه بين بيته ومسجده القديم، ويبدو الرجل كربان يبحر وسط العواصف لكنه يصر على غرس مرساته في مخيم الشاطئ لتذكره أنه مجرد لاجئ
يكفي انه وجهه وجه مقنع وحجته بليغه وذواده عن شعبه فيها الشي الكثير من الحث والمثابره علي الصبر والجلااده *فعلا صدقت اخي ان رجل وزعيم يختلف عن الزعامات المصتنعه والمصنعه بايدي امركيه ا**واعتقد ان حققو شي في غزه برغم التضحيات الجسيمه التي تكبدها شعب غزه الان ان تباشير النصر بداءت تلوح في الافق والاكن بيغا لها شويه حلم وصبر الله يقوي كل انسان سوي نقي يتفانا من اجل قضيته ** وسلمت ياابيض